معلمٌ أمضى أكثر من ثلاثة عقود في مدارس التربيةالنموذجية ..
ولاؤه وانتماؤه لهذه المدارس التي أمضى زهرة شبابه بين ربوعها ، وحبه لطلابه والمكان الذي يعمل فيه .. كلها عوامل دفعت به ليقطع إجازته المرضيّة بعد الوعكة الصحيّة التي ألمّت به ليلحق بمدرسته ، وتتسارع خطواته نحو فصله الدراسي بحنين وشوق ٍ إلى رؤية طلابه .. ليبادله طلابه نفس الشعور شعور محبة الولد لأبيه ولمعلمه المربي الفاضل الأستاذ عدنان الطرشا.. " لا بأس طهور إن شاء الله يا أستاذ عدنان "
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق